بعض النساء يشعرن في فترات معينة بعد الرغبة في القيام بالعلاقات الحميمة مع أزواجهن ويحاولن الابتعاد عنها، لأسباب قد تكون نفسية أو جسدية أو صحية، أهمها.
الأمراض النفسية:
الأمراض النفسية كالقلق والاكتئاب تجعل المرأة تكره المعاشرة الزوجية، لذا على الرجل ان يدرك ذلك ويبادر بالتخفيف عن زوجته ومحاولة مساعدتها فى التغلب على هذه الأمراض.
فترة التوحم:
فترة التوحم تأتي للمرأة دائما في شهور الحمل الأولى ويصاحبها كثير من الملل والغثيان وشعور بالقئ وخصوصا المتزوجات حديثا وفي الطفل الأول، لذلك تكره كثير من النساء في هذه الفترة المعاشرة الزوجية.
الآلام أثناء الجماع:
التهابات الجهاز الأنثوي والآلام التي تعاني منها الزوجة أثناء الجماع وما يصاحب ذلك من حالة نفسية، من الأسباب التي تجعل المرأة تنفر من العلاقة الزوجية.
معاملة الزوج:
معاملة الزوج لزوجته بطريقة الإنزال والإفراغ وكأنها إناء للتفريغ لا يهتم إلا بنفسه فقط يجعل العلاقة الزوجية ممتعة فقط من طرف واحد، فمع مرور الشهور والسنوات تكره الزوجة معاشرة زوجها.
الخوف:
أول ليلة في الزواج والتي يطلق عليها البعض (ليلة الدخلة) كثير من النساء تخشاها وتتهرب من المعاشرة الزوجية وتتعذر بالكثير من الأعذار التي قد تشكك الزوج فيها.
المشاكل الهرمونية:
بعض المشاكل الهرمونية واعتلال الغدد عند بعض النساء قد يجعلها تتأثر من قبولها للجماع ونسمع عن المرأة المسترجلة والمرأة التي تعاني من البرود الجنسي وهذه مشاكل هرمونية بحتة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق