. علاج نهائى للضعف الجنسى والعلاقة الحميمة ~ لـكـل الـعـرب

فيديو

 

Slideshow

الخميس، 2 مايو 2013

علاج نهائى للضعف الجنسى والعلاقة الحميمة


للضعف وعدم القدره على القيام بالعلاقه الحميمه  أكثر من علاج نهائي! تعرف عليهم الان لتكون قوى جنسيا لاتعانى من اى ضعف
Jan2L2hvbWUveWFsbGFzaGEvcHVibGljX2h0bWwvaW1hZ2VzL2phbjg4L3J0aHJ0aHRyaC5qcGc

علاج نهائي للضعف الجنسي
أكّدت دراسة طبّية حديثة للمركز القومي للبحوث أنّ 2 % فقط من الأزواج يمارسون حياتهم الزوجية يومياًّ بعد سنّ الأربعين... والباقي منهم من 4 إلى 6 مرّات شهريّاً فقط، في حين أنّ 80 % من الرجال و65 % من النساء يهتمّون بصحّتهم الجنسية بعد سنّ الأربعين، ويعتبرونها جزءاً لا يتجزّأ من صحّتهم العامّة.

Jan2L2hvbWUveWFsbGFzaGEvcHVibGljX2h0bWwvaW1hZ2VzL2phbjg4L3lldTMuanBn
وفي هذا السياق، يؤكّد الدكتور محمود سمور، استشاري العلاقات النفسية في كلّية الآداب في القاهرة، قسم علم النفس، أنّه بعد سنّ الأربعين ترتبط ممارسة العلاقة الزوجية ارتباطاً وثيقاً بالحالة النفسية. فالقدرة على ممارسة علاقة زوجية طبيعية دون قصور تؤثّر في درجة الرضا النفسي والجسدي، وتنعكس إيجابياً على علاقة الشخص مع الآخرين، والعكس تماماً مع من يعانون من خلل أثناء العلاقة الزوجية.


من جانبه، يقول الدكتور فايز فايق، أستاذ أمراض القلب، أنْ لا صحّة إطلاقاً لِما يشاع عن أنّ العلاقة الحميمة تستهلك صحّة الإنسان، وتتسبّب في إجهاد القلب وضعف الدورة الدموية. كما يشير إلى أنّ مثل هذه المفاهيم الخاطئة تؤدّي في النهاية إلى حرمان الإنسان من ممارسة حياته بصورة طبيعية، وأنّ العكس صحيح تماماً، إذ إنّ
Jan2L2hvbWUveWFsbGFzaGEvcHVibGljX2h0bWwvaW1hZ2VzL2phbjg4L2Zoam5oam4uanBn
المجهود الذي ينتج عن المعاشرة الزوجية يقلّ عن المجهود الناتج عن ممارسة لعبة الغولف، أو تنظيم غرفة المعيشة. ويضيف الدكتور فايق مؤكّداً أنّ الحياة الحميمة مفيدة جدّاً لمريض القلب، طالما أنّه قادر على القيام بمجهود مماثل في الحياة اليومية؛ وأنّ العلاقات الحميمة في هذه الحالة تساهم في تحسين الدورة الدموية.


لكنّ ذلك لا يعني أنّ الموضوع يجب تعميمه بشكل عامّ لمرضى القلب، خصوصاً وأنّ بعض المرضى يحتاجون للراحة التامّة، وبالتالي الامتناع عن بذل أيّ مجهود. إنّما الأهمّ من كلّ ذلك استشارة الطبيب دون خجل أو حياء.


وداعاً للضعف الجنسي
‏أكّدت الدراسات والأبحاث الحديثة إمكانيّة التغلّب على الضعف الجنسي عند الرجال والنساء أكثر من ذي قبل، لدرجة يمكننا فيها القول باطمئنان «وداعاً للضعف الجنسي».


المشكلة، كما يقول الدكتور شريف مراد، هي في الخجل والعادات والتقاليد التي تمنع مرضى الضعف الجنسي من الذهاب إلى الطبيب، مشيراً إلى أنّ في مصر، 10 % فقط من مرضى الضعف

الجنسي يذهبون إلى الطبيب، مقابل 15 ‏% فى بعض الدول العربية. ويؤكّد أنّ هذا الضعف يزيد عند الرجال بعد سنّ ‏الأربعين، خصوصاً وأنّ أمراض البروتستاتا، التي تصيب هذه الشريحة العمريّة، تؤدّي إلى حدوث ضعف جنسي عند 50 % من الحالات، على أنّ علاج هذه الأمراض سهل وبسيط.

Jan2L2hvbWUveWFsbGFzaGEvcHVibGljX2h0bWwvaW1hZ2VzL2phbjg4L3JqaHJoaC5qcGc
ويلفت الدكتور شريف مراد إلى أنّ‏ هناك أسباباً أخرى للضعف الجنسي، منها مرض السكّر وارتفاع ضغط الدم، إضافة إلى ‏أسباب اجتماعية واقتصادية تنعكس بشكل مباشر على علاقة الزوج بزوجته. ومع ذلك يظلّ الضعف الجنسي مشكلة سرّيّة.
14 طريقة للحلّ




الدكتور خالد لطفي دعبيس، الأستاذ في طبّ طنطا، يقول: «إنّ حجم المشكلة أكبر ممّا يتصوّر البعض، فـ50 % من الرجال مصابون بمشاكل جنسية وأكثر من 50 % من السيّدات لديهنّ اضطرابات في هذا المجال؛ ما يجعل هذا المرض أكثر شيوعاً من الأنفلونزا. لكنْ،

Jan2L2hvbWUveWFsbGFzaGEvcHVibGljX2h0bWwvaW1hZ2VzL2phbjg4L3J0amhyamh5cmoucG5n

على الرغم من ذلك، هناك طرق علاج متعدّدة، حديثة وقديمة. كلّ طريقة منها تركّز على أنزيم معيّن، بمعنى أنّ كلّ مريض يمكن علاجه بالأنزيم الذي يناسبه؛ أي أنّ هناك 14 خياراً للمريض الواحد؛ وإذا ما نجح أحدُها، استخدمنا الآخر وهكذا. وفي هذا المضمار،



يضيف: «الجديد في هذا الأمر أنّنا لم نكن نعرف قبلاً إلا أنزيماً واحداً أو طريقة واحدة، أمّا اليوم، فأمامنا 14 طريقة ‏للوصول إلى حلّ نهائيّ لكلّ مشاكل الضعف. ومعنى ذلك أنّنا نتوقّع ظهور ما لا يقلّ عن 50 دواء وعقاراً جديداً خلال السنوات القليلة القادمة، كلٌّ منها يعمل


على نوع من هذه الطرق. معظم هذه الأدوية في مرحلة الأبحاث النهائية، فيما بعضها الآخر في الأبحاث المستقبلية، ‏ومنها اثنان أو ثلاثة على الأقلّ ستنزل إلى الأسواق هذا العام».
أهمّية التشخيص المبكّر


‏الدكتور أسامة الغزالي، استشاري المسالك البولية في كلّية طبّ جامعة القاهرة، يؤكّد على عدم الاستهانة بقضيّة الضعف الجنسي. فقد اتّضح أخيراً أنّه مؤشّر مهمّ لصحّة الإنسان ككلّ، وليس مجرّد ضعف في عضو بعينه. فيقرّ: «هناك حقيقة مذهلة تقول إنّ نفس مسبّبات الضعف الجنسي في الأوعية الدموية هي التي تؤدّي إلى ضعف في القلب والدورة الدموية وإلى الإصابة بمرض السكر.


فالجديد اليوم أنّ هذا الضعف قد يكون مصاحِباً لهذه الأمراض، أو مقدّمة لها. لذلك، أصبح من المهمّ جدّاً اكتشافه وتشخيصه باكراً. هذا ما توصّلت إليه أحدث الأبحاث في هذا المجال، فلم يعد التعامل معه من خلال طبيب المسالك البوليّة فقط، بل يشترك في العلاج أيضاً طبيب الصحّة العامّة والطبيب النفساني... المفاهيم تغيّرت في صالح المريض».


‏أمّا عن أحدث هذه العقاقير، فيقول الغزالي إنّ الفياغرا على رأسها، لكنّها ليست دواء مقوّياً كما يظنّ الناس. فالقصّة بدأت باكتشاف غاز النيتروز الذي يسير في الدم ويؤدّي إلى تضخّم العضو التناسلي الذكري، بشرط وجود إثارة جنسية، لأنّ بدون هذه الإثارة لن يحدث هذا التضخّم.

Jan2L2hvbWUveWFsbGFzaGEvcHVibGljX2h0bWwvaW1hZ2VzL2phbjg4L3JlZHd2d3JncmVnaC5qcGc

وهناك موضوع أخطر وأهمّ، وهو أنّ من يتعاطى هذه العقاقير لا بدّ أن يكون مريضاً أو مصاباً بالضعف، وأنّه يجب أن يستشير الطبيب أوّلاً لكي يخبره ما إذا كان بحاجة إلى هذا الدواء أم لا. مع العلم أنّه توجد أدوية أخرى في هذا المجال يتمّ تناولها عن طريق الفم، إذا ثبت فشلها، يتمّ اللجوء إلى الحقن في العضو الذكري، وإلى أجهزة

الشفط. وأخيراً، يمكن اللجوء إلى الجراحة، مثل زرع جهاز تعويضي بالعضو الذكري، وهذه الخيارات تعالج الضعف الجنسي الناتج عن أسباب طبّية أو عضوية.
"للوقاية من الضعف الجنسي، يجب تفادي الضغوط النفسية قدر الإمكان والإقلاع عن التدخين وممارسة الرياضة بانتظام وتخصيص أوقات كافية للراحة

تابع المزيد من الاخبار علي يالاشير http://www.yallashare.com

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More